حاضرين لمساعدتك باستشارة قانونية مجانية

يمكنك ملأ هذا النموذج. وسنتواصل معك بأقرب وقت ممكن

محامي دولي في الإمارات آلاء الجاسمي| خبرة قانونية عالية

الفهرس

في عالم يزداد ترابطًا وتداخلًا يومًا بعد يوم، لم تعد القضايا القانونية تقتصر على النطاق المحلي فقط، بل أصبحت المعاملات، العقود، النزاعات، والاستثمارات تتجاوز الحدود الجغرافية، وهنا يظهر دور محامي دولي في الإمارات خاصة في دول مثل الإمارات العربية المتحدة، التي أصبحت مركزًا عالميًا للأعمال والتجارة والاستثمار.

لهذا في هذا المقال نسلّط الضوء على أهمية المحامي الدولي في الإمارات ونتعرف على أفضل المحاميين المتخصصين، ونشرح بالتفصيل دور المحامي الدولي واختلافه عن المحامي المحلي، والخدمات التي يقدمها، مع الإشارة إلى واحدة من أبرز الأسماء في هذا المجال وهو مكتب آلاء الجسمي كأفضل محامية دولية في الإمارات.

أفضل محامي دولي في الإمارات – آلاء الجسمي

محامي دولي في الإمارات
محامي دولي في الإمارات

تُعد آلاء الجسمي من أبرز الأسماء اللامعة في مجال المحاماة الدولية في الإمارات وهذا بفضل خبرتها الواسعة التي تمتد لأكثر من عقد من الزمن، وسجلها الحافل بالنجاحات في قضايا تتعلق بالتحكيم الدولي، والاستشارات القانونية العابرة للحدود.

واستثمارات الشركات الأجنبية باتت خيارًا موثوقًا للشركات العالمية، والمؤسسات الحكومية، والمستثمرين الأجانب الذين يبحثون عن تمثيل قانوني احترافي في بيئة قانونية متعددة الأنظمة مثل الإمارات، حيث تمتاز آلاء الجسمي بما يلي:

  • فهم عميق للتشريعات الإماراتية والدولية.
  • قدرة على التفاوض باللغتين العربية والإنجليزية بطلاقة.
  • خبرة في التحكيم التجاري الدولي، والتحقيقات العابرة للحدود.
  • شبكة علاقات قانونية واسعة تمتد داخل وخارج الإمارات.

وجود محامية بمثل هذه الكفاءة لا يعزز فقط ثقة العملاء، بل يسهم في تسهيل العمليات القانونية المعقدة بشكل احترافي وسلس.

أبرز مكاتب المحاماة الدولية العاملة في الإمارات

أبرز مكاتب المحاماة الدولية العاملة في دولة الإمارات

محامي دولي في الإمارات
اسم محامي دولي في الإماراتنبذة عن المهام في القضايا الدوليةرقم التواصل
المحامية آلاء الجسميمحامي دولي في الإمارات متخصصة في القضايا التجارية والتحكيم الدولي، تمثل الشركات الأجنبية أمام مراكز التحكيم والمنازعات العابرة للحدود، وتقدم استشارات قانونية استراتيجية للوافدين والمستثمرين الدوليين.+971547372444
المحامي إسماعيل شاهينخبير في قانون الشركات الدولية وتسوية النزاعات التجارية بين الأطراف متعددة الجنسيات، وله سجل ناجح في قضايا التعاقد الدولي والاستثمار الأجنبي.tel:+971581401545
المحامي محمد مقبليتولى قضايا التحكيم التجاري الدولي، وتسوية النزاعات العقارية والاستثمارية الكبرى، ويعمل على حماية حقوق المستثمرين الأجانب وفقًا للمعاهدات الدولية.tel:+971581284555
المحامي شحاتة إبراهيميمتاز بخبرة واسعة في التمثيل القانوني للمؤسسات الأجنبية في قضايا الملكية الفكرية والعقود العابرة للحدود، ويعمل مستشارًا قانونيًا للعديد من الشركات متعددة الجنسيات.547372444

دور المحامي الدولي في دولة الإمارات

يلعب محامي دولي في الإمارات آلاء الجسمي دورًا حيويًا في البيئة القانونية لدولة الإمارات، نظرًا لطبيعة الدولة كمركز استثماري وتجاري عالمي وتتمثل مهامه فيما يلي:

  1. تمثيل العملاء أمام المحاكم والهيئات الدولية: مثل مراكز التحكيم أو المحاكم في دول أخرى عندما تكون القضية ذات طابع دولي.
  2. صياغة العقود الدولية: خاصة بين أطراف من دول مختلفة، بما يتوافق مع الأنظمة القانونية المتعددة.
  3. تقديم الاستشارات القانونية العابرة للحدود: مثل قوانين التجارة العالمية، الملكية الفكرية، الشركات العابرة للدول.
  4. حل النزاعات من خلال التحكيم الدولي: عبر مراكز مثل مركز دبي للتحكيم الدولي (DIAC) أو مركز أبوظبي للتحكيم.
  5. إجراء التحقيقات القانونية عبر دول متعددة: في قضايا غسل الأموال، التهرب الضريبي، أو التزوير المالي.

يتطلب أداء هذه الأدوار إلمامًا واسعًا بالقانون الدولي، إضافة إلى خبرة معمقة بالقوانين المحلية لدولة الإمارات.

الفرق بين المحامي المحلي والمحامي الدولي

رغم أن كلا النوعين من المحامين يحملان صفة قانونية واحدة، إلا أن طبيعة عمل كل منهما تختلف اختلافًا جوهريًا:

المحامي المحليالمحامي الدولي
يتعامل مع القوانين الوطنية والإجراءات المحلية.يتعامل مع القوانين متعددة الجنسيات والمعاهدات الدولية.
يمارس عمله داخل نطاق الدولة فقط.يمثل العملاء أمام جهات دولية أو في دول أخرى.
يركز على القضايا المحلية (مدنية، جنائية، تجارية محلية).يركز على النزاعات والتحكيمات الدولية، العقود متعددة الأطراف، القانون التجاري الدولي.
نادرًا ما يحتاج إلى إتقان لغات أجنبية.غالبًا ما يكون متعدد اللغات، خاصة الإنجليزية والفرنسية.

وبناءً عليه، فإن الشركات الأجنبية والمستثمرين يحتاجون غالبًا إلى محامٍ دولي أكثر من المحلي، خصوصًا في الحالات المعقدة متعددة الأطراف.

أهم القضايا التي يتولاها محامي دولي في الإمارات

تتنوع القضايا التي يتولاها محامي دولي في الإمارات آلاء الجسمي نظرًا لطبيعة دولة الإمارات كمركز عالمي لجذب الاستثمارات ومن أبرز هذه القضايا:

  1. قضايا التحكيم التجاري الدولي: خاصة في حالات النزاع بين شركاء من دول مختلفة.
  2. قضايا غسل الأموال والامتثال الدولي: وفقًا لمتطلبات FATF وغيرها من الهيئات التنظيمية العالمية.
  3. قضايا الملكية الفكرية الدولية: كبراءات الاختراع، والعلامات التجارية المسجلة في أكثر من دولة.
  4. تصفية الشركات العابرة للحدود: خاصة تلك التي لديها أصول أو فروع في أكثر من دولة.
  5. الخلافات بين المستثمرين والدول: بموجب معاهدات الاستثمار الثنائية (BITs).
  6. المسائل الضريبية الدولية: بما في ذلك الاتفاقيات الضريبية المزدوجة (DTA) ومعالجة التهرب الضريبي.

كما يتولى المحامي الدولي تقديم المشورة القانونية للشركات حول كيفية الامتثال للوائح المحلية والدولية، مما يقلل من المخاطر القانونية ويعزز الثقة في العمليات التجارية.

خدمات المحامي الدولي للشركات الأجنبية والمستثمرين

تلجأ معظم الشركات الأجنبية والمستثمرين في الإمارات إلى المحامين الدوليين لتقديم خدمات احترافية تشمل هذه الخدمات التي يقدمها محامي دولي في الإمارات آلاء الجسمي:

1. إنشاء وتسجيل الشركات

  • اختيار الشكل القانوني الأمثل (منطقة حرة، شركة محلية، شركة أجنبية).
  • إعداد العقود التأسيسية واللوائح الداخلية بما يتماشى مع القانون الإماراتي والدولي.

2. الاستشارات القانونية المستمرة

  • تقديم النصائح القانونية حول الامتثال للتشريعات المحلية والدولية.
  • مراجعة العقود والاتفاقيات التجارية قبل توقيعها.

3. حل النزاعات التجارية

  • تمثيل محامي دولي في الإمارات للشركات أمام مراكز التحكيم الدولية أو في إجراءات التقاضي متعددة الجنسيات.

4. التفاوض على الصفقات الدولية

  • تقديم الدعم القانوني في عمليات الاندماج والاستحواذ، الشراكات العابرة للدول، وصفقات التوريد العالمية.

5. حماية الملكية الفكرية خارج الإمارات

  • تسجيل العلامات التجارية وبراءات الاختراع في بلدان متعددة.
  • مقاضاة حالات الانتهاك أو التعدي على الحقوق الفكرية.

6. إدارة المخاطر القانونية

  • تحليل الأنظمة والقوانين في الدول الأخرى عند دخول أسواق جديدة.
  • إعداد سياسات الامتثال الداخلي للحماية من العقوبات والغرامات.

من خلال هذه الخدمات، يصبح المحامي الدولي شريكًا استراتيجيًا لا غنى عنه في نجاح أي مشروع أو استثمار خارجي.

كيفية اختيار محامٍ دولي مؤهل في الإمارات

اختيار محامي دولي في الإمارات المناسب قد يكون العامل الحاسم في نجاح أو فشل القضية أو المشروع الاستثماري، خصوصًا في بيئة متعددة الجنسيات كالإمارات.

ولتجنب الوقوع في فخ التعاقد مع محامين عديمي الخبرة أو غير متخصصين، ينبغي مراعاة النقاط التالية:

  • الخبرة الدولية: يجب أن يكون محامي دولي في الإمارات قد تعامل فعليًا مع قضايا أو ملفات قانونية دولية، وليس فقط يحمل شهادة قانون دولي.
  • الاعتماد القانوني في الإمارات: يجب التأكد من أن المحامي حاصل على ترخيص معتمد من إحدى الجهات القانونية المنظمة في الدولة، سواء وزارة العدل أو أحد المراكز القانونية المحلية.
  • اللغة والتواصل: يُفضّل المحامون الذين يجيدون أكثر من لغة، خاصة الإنجليزية والعربية، لتسهيل التفاوض مع الأطراف الأجنبية.
  • السمعة والمصداقية: تحقق من تقييمات العملاء السابقين أو من سمعته عبر الدوائر القانونية أو المراجعات المهنية.
  • الخبرة القطاعية: إذا كانت القضية تتعلق بقطاع معين (مثلاً الطاقة، التكنولوجيا، الاستثمارات العقارية)، يُفضل أن يكون للمحامي خبرة في هذا المجال بالتحديد.

الاختيار الدقيق لمحامٍ دولي يوفر كثيرًا من الوقت والتكاليف ويُجنّب التعقيدات القانونية المستقبلية.

خدمات اخرى:

المؤهلات والخبرات المطلوبة للمحامي الدولي في الإمارات

لكي يُصنف المحامي كـ”محامي دولي في الإمارات” في بيئة قانونية احترافية مثل الإمارات، يجب أن يمتلك مجموعة من المؤهلات والخبرات التي تميّزه عن المحامي المحلي، ومنها:

  1. درجة أكاديمية معترف بها في القانون الدولي
    يفضل أن يكون حاصلًا على شهادة من جامعة دولية مرموقة أو معتمدة من هيئات قانونية دولية، مثل LLM في القانون الدولي أو قانون التجارة الدولية.
  2. الاعتماد من جهات تنظيمية قانونية دولية
    مثل نقابة المحامين في بريطانيا (SRA)، أو نقابة المحامين الأمريكية (ABA)، أو أي هيئة دولية مرموقة.
  3. الخبرة في التعامل مع القضايا متعددة الجنسيات
    لا يكفي أن يعرف النظرية، بل يجب أن يكون لديه سجل واقعي في تمثيل شركات أجنبية أو قضايا عبر الحدود.
  4. المهارات التفاوضية والتواصلية عالية المستوى
    فالمحامي الدولي يتعامل مع أطراف ذات ثقافات وقوانين مختلفة، ويتوجب عليه التكيّف بسرعة.
  5. إتقان التحكيم الدولي والإلمام بالاتفاقيات العالمية
    مثل اتفاقيات التجارة الحرة، معاهدات حماية الاستثمار، اتفاقية نيويورك للتحكيم الدولي، وغيرها.

هذه المؤهلات تمنح المحامي الدولي الكفاءة القانونية والثقة المطلوبة لتمثيل عملائه بأعلى مستوى من الاحترافية.

الهيئات القانونية والتنظيمية التي يعتمد عليها المحامي الدولي

يمارس محامي دولي في الإمارات عمله ضمن منظومة قانونية متكاملة تحكمها قوانين وتشريعات محلية ودولية. ومن أبرز الهيئات التنظيمية التي يعتمد عليها في الإمارات:

1. وزارة العدل الإماراتية

تمنح تراخيص ممارسة المحاماة وتُشرف على سلوكيات المحامين داخل الدولة.

2. دائرة القضاء في أبوظبي ومثيلاتها في دبي والشارقة

تُصدر تصاريح المحامين وتوفر منصات لحل النزاعات القانونية، بما في ذلك القضايا ذات الطابع الدولي.

3. مراكز التحكيم الدولية في الإمارات

  • مركز دبي للتحكيم الدولي (DIAC).
  • مركز أبوظبي للتحكيم التجاري.
  • مركز التحكيم في مركز دبي المالي العالمي (DIFC-LCIA).

4. الهيئات التنظيمية الدولية

مثل:

  • نقابات المحامين الدولية (International Bar Association – IBA).
  • هيئات تنظيم المحاماة في الدول الأجنبية (SRA، ABA، إلخ).
  • الأمم المتحدة ولجانها القانونية في قضايا النزاعات العابرة للحدود.

هذه الهيئات ليست فقط موجهة للإشراف، بل تمنح للمحامي الدولي الإطار القانوني المعتمد لمزاولة مهنته بثقة وشفافية.

أتعاب المحامي الدولي في الإمارات

تختلف اتعاب محامي دولي في الإمارات في الإمارات بناءً على طبيعة القضية، ومدى تعقيدها، وسجل المحامي المهني، إلا أن هناك بعض المبادئ التي يمكن الاستناد إليها:

1. أتعاب بالساعة

قد تصل إلى ما بين 1000 – 3000 درهم إماراتي في الساعة، حسب خبرة المحامي وسمعته ومكانته.

2. أتعاب ثابتة (Flat Fee)

لبعض القضايا أو الاستشارات، مثل مراجعة العقود أو تأسيس الشركات، يتم الاتفاق على مبلغ مقطوع.

3. نسبة من التعويض (Success Fee)

في بعض القضايا، خاصة التجارية أو قضايا التعويض، يتفق المحامي على أخذ نسبة معينة من المبلغ المحكوم به (عادةً 10 – 25%).

4. الاستشارات القانونية الشهرية للشركات

توفر بعض مكاتب المحاماة الدولية باقات اشتراك شهري حسب حجم الأعمال وعدد القضايا.

من المهم أن يتم تحديد الأتعاب بوضوح في عقد الخدمة القانونية، لتجنب أي نزاعات مستقبلية.

ماذا يفعل المحامي الدولي؟

محامي دولي في الإمارات ليس مجرد وكيل قانوني، بل هو مستشار استراتيجي متعدد الأدوار والمهام، وتشمل مهامه اليومية والأسبوعية ما يلي:

  • صياغة العقود الدولية والمذكرات التفاهمية متعددة الأطراف
  • تقديم الاستشارات القانونية للشركات والمؤسسات العابرة للحدود
  • تمثيل العملاء في مراكز التحكيم والمحاكم الدولية
  • مراجعة امتثال الشركات للقوانين الدولية (compliance)
  • القيام بتحقيقات داخلية للشركات متعددة الجنسيات
  • حل النزاعات بين المستثمرين والدول بناءً على المعاهدات
  • حماية الملكية الفكرية في أكثر من دولة
  • التفاوض بشأن شروط الصفقات والاستثمارات الدولية

باختصار محامي دولي في الإمارات يجمع بين دور المحامي، والدبلوماسي، والمفاوض، والخبير القانوني متعدد اللغات والأنظمة.

الخاتمة: 

مع تسارع العولمة وازدياد تعقيد المعاملات التجارية، أصبحت الحاجة إلى محامٍ دولي في الإمارات أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى. فالمستثمرون، رواد الأعمال، وحتى الحكومات، جميعهم يواجهون تحديات قانونية لا تقتصر على حدود دولة واحدة وجود محامي دولي في الإمارات متمرس مثل آلاء الجسمي يمكن أن يكون الفارق بين النجاح القانوني والفشل، وبين حماية الحقوق القانونية أو الوقوع في مطبات قضائية باهظة التكاليف.

إذا كنت صاحب عمل دولي، أو مستثمرًا أجنبيًا تفكر في دخول السوق الإماراتي، فلا شك أن التعاقد مع محامٍ دولي هو أحد أفضل القرارات القانونية التي يمكنك اتخاذها.

مصادر مفيدة:

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

Scroll to Top

كن أول من يتلقى آخر العروض، النصائح الحصرية، والمحتوى المميز مباشرة إلى بريدك الإلكتروني. 📩 لا تفوّت أي جديد – أدخل بريدك الإلكتروني وابقَ على اطلاع دائم!

اشترك في النشرة البريدية الآن!